كتـــارا
“المؤسسة العامة للحي الثقافي”
تعتبر مشروعاً ثقافياً رائداً يزخر بالآمال الثقافية الكبيرة لتعميق الوعي بالثقافة العربية العريقة وتحقيق التواصل الإنساني على الصعيد العالمي عامة والعربي خاصة من خلال نشر الوعي الثقافي.
وكتارا بموقعها المتميز مكان يزخر بين جنباته بعناصر الثقافة القطرية والثقافات العالمية عبر المسارح الرائعة، وقاعات العروض الفنية المتنوعة التي تعتبر مصدراً للإبداعات الثقافية والفنية والمعمارية التي ساهمت في إثراء التراث الثقافي وإحيائه، والمحافظة عليه، والسعي لتكوين جيل عربي معتز بحضارته المتجذرة في تاريخ الإنسانية.
الفكرة
منارة ثقافية تتجاوز حدود المحلية
لقد نشأت فكرة الحي الثقافي “كـــتارا” لكي تكون نافذة عريضة يستطيع الجميع من خلالها أن يطلوا على ثقافات العالم ويكون للمشهد الثقافي العربي القدرة على الحضور في الوسط الثقافي والإعلامي العالمي، عبر إعادة إنتاج المخزون الثقافي والفكري العربي وآليات تواصله مع ثقافة الآخر.
الأهداف
الحفاظ على التراث والهوية الثقافية
في سياق الأهداف التي تم التخطيط لها بما يوافق الرؤية الوطنية لقطر 2030، فإن مؤسسة الحي الثقافي “كـــتارا” تقوم على تحقيق هدف رئيسي وهو الحفاظ على التراث والهوية الثقافية، وتسعى في الوقت ذاته لاستثارة الوعي بالثقافات الأخرى واحترامها، إيماناً منها بأن التنوع الثقافي إثراء للإنسانية جمعاء.
المؤسسة العامة للحي الثقافي


منارة ثقافية تتجاوز حدود المحلية
- الكل
- لقطات عامة
- دار الاوبرا
- المسرح المكشوف
- مسرح الدراما
- قبة الثريا الفلكية
- جامع "كتــارا"
- المسجد الذهبي
- ابراج الحمام
- صالات العرض
- حدائق كتارا
- شاطئ كتارا
الحي الثقافي
مشهد عام للمناطق والمباني والأقسام المختلفة والتي تحتضن العديد من الفعاليات اليومية على مدار العام.
المدخل الرئيسي لدار الاوبرا بالحي الثقافي والتي تشهد حفل تسليم جوائز كتارا للرواية العربية، بالإضافة للأنشطة الفنية المختلفة على مدار العام.
صرح فريد من نوعه فقد تم تذهيبه بقطع بالغة الصغر من الذهب ويمثل الطراز العثماني بأبوابه الخشبية المعشقة – الكونداكاري وتقام فيه العديد من البرامج الدينية وسلسلة من المحاضرات.
مسجد كتارا الشهير بنقوشه الإسلامية والذي بني على الطراز التركي، ويتميز بمئذنته سداسية الشكل والمكسوة بالفسيفساء.
تحفة فنية في الهندسة المعمارية، وقد أُطلق عليه لقب “جوهرة كتارا” نظراً لتصميمه المبدع، حيث تلتقي الهندسة المعمارية الرومانية بالفن العربي الإسلامي.
استوحي طرازه من المعالم المعروفة في الدوحة، إحساسًا بالتمازج بين الروح العصرية والنمط التقليدي في قطر.

دار الاوبرا
المسجد الذهبي
جامع “كتــارا”
المسرح المكشوف
مسرح الدراما